إيران: قوات الأمن تغتصب محتجزات ومحتجزين وتعذّبهم
استهداف أكراد وبلوش وأذريين وغيرهم من المجموعات العرقية
حرية التعبير من أهم المؤشرات الدالة: فتسامح أي مجتمع مع أصحاب الآراء المعبرة عن الأقلية، أو غير المرضي عنها، بل التي تثير السخط، هو في الأغلب مؤشر على أدائه في مجال حقوق الإنسان بصفة عامة. وفي القانون الدولي يعد الوصول إلى المعلومات وحرية التعبير وجهين لعملة واحدة، وقد حصل كلاهما على دفعة هائلة من الإنترنت وغيرها من ضروب التواصل الرقمي. وفي الوقت نفسه تتسارع جهود السيطرة على الرأي والمعلومات، من جانب الحكومات والأطراف الخاصة على السواء، في شكل الرقابة، وفرض القيود على الوصول، وأعمال العنف الموجهة إلى من تعتبر آراؤهم واستفساراتهم خطيرة أو خاطئة. ونحن منذ بواكير أيامنا، حينما كنا ندعى بـ"صندوق حرية التعبير"، نكافح أشكال قمع الرأي كافة، على جميع الوسائط، وفي أرجاء العالم كله.
أبريل/نيسان 26, 2024
أبريل/نيسان 24, 2024
أبريل/نيسان 22, 2024
استهداف أكراد وبلوش وأذريين وغيرهم من المجموعات العرقية
الحقوقي الحائز على جوائز محتجز منذ أكثر من عقد لنشاطه السلمي
12 شخصا يواجهون الغرامة والسجن من ستة أشهر إلى سنة
هجمة للانتقام إثر تقارير عن الأحداث على الحدود مع غزة
قتل، وإبعاد، وانتهاكات أخرى تهدد الحقوق؛ يجب الرد بسياسات جريئة
استخدام تعسفي لقانون الجرائم الإلكترونية المثير للجدل لتقييد الحريات الأساسية
قمع عنيف للمظاهرات واحتجاز المنتقدين وأقارب الضحايا
انتهاكات وتوسيع الوقود الأحفوري خلف "الغسيل الأخضر"
قتل جماعي على الحدود اليمنية، وأحكام إعدام، وأحكام سجنية طويلة
أول حكمين بالسَّجن بموجب "المرسوم عدد 54" المستخدَم لخنق حرية التعبير